الخبرة مقابل السلوك
هل تقوم بالتوظيف والترقية للخبرة أو السلوك؟
لماذا لا تقوم المنظمات بالتوظيف من أجل السلوك والتدريب من أجل الخبرة؟
أحد المؤلفين والمتحدثين المفضلين لدي هو سيث جودين.
"أوصي بشدة بمشاركات مدونة Seth واليوم أقوم بمشاركة مقاله معك"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخبرة مقابل السلوك
بقلم سيث جودين
تعرض مواقع العمل التقليدية عبر الإنترنت ملايين الوظائف. وكل واحد منهم تقريبًا يطالب بالخبرة.
من العنوان إلى المتطلبات، فالشركات تعين بناءً على الخبرة.
يساعدنا المنطق على فهم أن شخصًا واحدًا فقط من بين كل عشرة أشخاص يقع ضمن أفضل 10٪ عندما يتعلق الأمر بالخبرة. وهذا يعني أن معظم الشركات ترضى بما يكفي.
إذا احتاجت المنظمة إلى أشخاص من ذوي الخبرة في الشريحة العليا، فسيتعين عليهم دفع المزيد من الأموال والعمل بجد أكبر للعثور على هذا النوع من المهرة والاحتفاظ به.
لذا فإن معظم الشركات لا تحاول. بل يخلقون وظائف يمكن لأشخاص لديهم قدر مقبول من الخبرة القيام بها بشكل جيد.
هذا يعني أن الفارق الفعلي في كل وظيفة تقريبًا هو السلوك.
من السباكين إلى النجارين إلى أخصائي الأشعة إلى الصيادلة، شخص يتمتع بمهارات سلوكية ناعمة (كالصدق، والالتزام، والرحمة، والمرونة، والمشاركة، والتعاطف، والاستعداد للتدريب ... المهارات الحقيقية التي نهتم بها بالفعل) سوف يتفوق في الأداء.
إذا كان هذا صحيحًا بشكل واضح، فلماذا لا تقوم المنظمات بالتوظيف من أجل السلوك والتدريب للحصول على الخبرة؟
*** رابط المنشور الأصلي هنا
شكر وتقدير: سيث جودين وإنفوجرافيك لجاغان مانثا
هذا المُصنَّف مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي نسب المصنف - غير تجاري 4.0 دولي.
